في عالمٍ أشبه بالعصور الوسطى، حيث تنتشر لعنةٌ مُدمرةٌ باللمس، وتُحوّل الناس إلى وحوشٍ سوداءَ الوجوه تُسمى "الغرباء"، يتقلص "الداخل" الذي يسكنه الناس عامًا بعد عام. يُنفّذ جنود الملك عمليات تطهيرٍ لا رحمة فيها لمن يُشتبه في اتصالهم بالغرباء، وتُترك جثثهم في "الخارج". شيفا، فتاةٌ في السادسة من عمرها، تُركت في غابةٍ خارجيةٍ من قِبَل امرأةٍ عجوزٍ تُناد...
تابعنا